ذات مساء بعيد
حطت على نافذتى المُهمشة
يمامة " مُزركشة "
وفى الصباح المُكلل بالغيوم
راحت تنقُر الزجاج المبلل بالنداء
سألتنى الرحيل
فاؤمئت برئسى غير مكترث لها
وحين اكتشفت غيابها .....
ونافذة صماء خاوية
انتفض الشوق فى العروق البالية
ورُحت اُراقب الفضاء البعيد
وزات مساء وحيد
رايتها من جديد
تحط على النافذة
كانت مُجهدة
ومُثخنة بالجروح
رأيتها تُسلم الروُح ..... بغير عناد
وبين جناحيها المُرتخيان
كانت ظاهرة ...... " نبلة " صياد
نبلة = سهم
هناك 10 تعليقات:
السؤال المهم هل انت نادم لانك تركتهاتذهب
ام اردت الاتكون سجانا فتركتها لمصيرها؟؟؟
عارف
الواحد بيضايق لما بيكون عنده فرصه يساعد حد و مبيقدرش
فصعب انه يقدر و ميساعدش
بس القصة و الصياغة و الكلمات صورة جميلة
تسلم ايدك (:
تفتكر لو كنت ماسبتهاش كان المصير هيتغير؟
نص سردي جميل .. ومؤلم .. أن تجد جريح يستغيث بك .. وليس في وسعك عمل شيء له .. وكان من الممكن أن تتغير حياته للأبد .. تحياتي الصادقة
تدوينة مميزة تسلم ايدك
تحياتى
سواح
ليس ندم بقدر ماهوا حب للتملك
اوالشعور بقيمة الاشياء حين نفقدها
رامى
بتاكيد مساعد الاخرين تمنحنا الشعور بالمتعة والرضا عن النفس اما الشعور بالانا وعبادة الزات هو شعور مميت فى باطنه
رامياس
من الجائز ان يتغير ولكن ليس بشرط ان يكون للافضل
كريمة السندى
مؤلم هو الشعور بالعجز
وبطبع اكثر الم هو الشعور بالزنب
تحياتى المستعطرة
كارمن
الله يخليكى يا استاذا
إرسال تعليق