لا اعرف بضبط كيف كان شعورى لحظتها
ربما كان شعور بالمراره ...... اوحتى بالفرح
كل ما اعرفة ان مشاعرى كانت مرتبكة ومتخبطة للغاية
بعد ما ايقنت اخيرا بانه قد اصبح ـ من الضرورى جدا ان أخبره
باننى .......... قد سامحته
وانه ليس من الواجب او الضرورى اطلاقا
ان يخبرنى هو بانه .............. قد سامحنى .
بل اوشكت لحظتها أن اقول له :
ـ أبى .............. ارجوك لا تقبل اعتزارى !
هناك 12 تعليقًا:
مش فاهم ياعبس
مهو لو مااخبركش انه قبل الاعتذار
هتعيش طول عمرك تعبان
أحيانا لا ننتظر ممن نحببهم أي كلمة سوى أننا نشعر بالرضا لرضاهم عننا تحياتي لقلمك المميز
بصراحه انا عندي هوا يسامحني الاول عشان دي الحاجه اللي مش بإيدي
أما المسامحه من ناحيتي ف دي بايدي
أقدر أصفي قلبي في أي وقت وده طبعا مش لأي خطأ بس برده الانسان طيب وغلبان وبيسامح
السلام عليكم
لا اعتقد ابدا ان الاب قلبه لايسامح او يغفر
المهم ان نسعى نحن لارضائه بكل السبل حتى نمحو بالخير موضع السيئة
(اتبع السيئة الحسنة تمحوها))
بارك الله فيك اخى وفى والديك
ملحوظة ... اعتقد ان الكلمة كتبت خطأ سهوا فهى ( اعتذارى) بالــ ذ :)
تحياتى وتقديرى لك
انا مش فاهمة حاسة ان فى حاجة فلتت منى
مش فاهمة ليه الجملة دى ".. ارجوك لا تقبل اعتزارى"!!!
خاطرة معبرة جدا ومؤثرة .. سلمت الأنامل تحياتي الصادقة
العلاقة بين الابن وأبيه علاقة من نوع خاص
كم افتقد كلماتك الرائعة تسلم ايدك وقلمك
تحياتي
ملعوبة ....حلوة اوووووي وجمالها في انها لازم تكمل للاخر
سواح
كريمة السندى
اميرة
أم هريرة
رامياس
موناليزة
أم
محمد الجرايحى
كارمن
تركيب
اولا اسف على التاخير
ثانيا ربما الاحساس بذنب هو الدافع الاول لكتابة هذا الكلام
ثالثا ربما اكون قد بالاغت بعض الشى فى التعبير عن مشاعرى
تحياتى المستعطرة
جميلة جداا..ربنا يدوم المحبة ...والعلاقة بين الابن وابيه اقوي من اي شيء..
إرسال تعليق